Advertisement

  • القراءة أهم الوسائل للإ ستزادة من المعارف

    وإن هذه الاْ همية قد نطق بها القرآن الكريم بادئ ذي بدءعندما تلقى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اول آية نزلت إليه حيث قال جل جلاله آمرا بالقراءة : (إقرأ) (العلق :1) ولا عجب أن رأينا اعتناء الإسلام بهذا الشأن حيث أنثئت مكتبات علمية منذ العصر العباسي في عدة بلدان المسلمين وهذه المواقع عبارةعن تجسيد الإهتمام البالغ من قبل المسلمين وعلي رأسهم العلماء والمثقفون.لكن وجود هذه المراكز العلمية لا تجدي شيئا إذا لم يكن هناك إنصاف شخصي من الناس عن أهمية القراءة,فصارت المكتبات فقيرة من الرواد والقراء ولا تكد الكتب تفارق رفوفها ويتراكم الغبار عليها من طول إنتظار,ولسان حالها تقول:هل من قارئ يحملني ويتصفح صفحا تي؟
    وتظهر آثا ر القراءة في شخصيةالمكثر منها واضحا,تجده رجلا ذاوعي بما حدث وذوق فيما حدث.ولا يخلو كلامه من تغبيرات هادفة,وعندما يعلق علي بحث داربين الباحثين مثلا كان الكلام تعليقا وتعميقا ويستند دوما علي معرفة سابقة بما قرأ مما له علاقة بالموضوع.تراه موسوعة علمية ثقافية له مقدرة لحل المشكلات من الفها الي الياء بالرغم من أنه لم يترك مسقط رأسه ولم يسا فر الي أي جا معة أو مؤسسةعلمية في خا رج البلاد.ولكنه لم يترك كرسيه لتناول الوجبات العقلية من خلال تغذية رأسه بالفوائد والشوارد.
    المفردات:
    بادئ ذي بدء :kali pertama
    تجسيد :mewujudkan
    المواقع : lokasi-lokasi
    المراكز العلمية:pusat-pusat keilmuan
    لا تجدي :tidak berfungsi
    رواد :pemerhati
    هادفة :mengarah
    الشوارد : masukan-masukan
    موسوعة :ensiklopedi
    المثقفون : budayawan
    إنصاف :kesadaran

0 komentar:

Leave a Reply

Arsip Blog

Pengikut

Featured Video

Photos